جامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101کلمة العدد1217740910.21608/sjsj.2021.177409ARشريف درويشاللبانأستاذ ورئيس قسم الصحافة - کلية الإعلام - جامعة القاهرةJournal Article20210613تتناول کلمة العدد توضيحاً للأبحاث المحکمة التى يشتمل عليها العددhttps://sjsj.journals.ekb.eg/article_177409_1fd7c29b84c7da9be74e7ce6c13343fd.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101استخدام الشباب الجامعي لمواقع التواصل الاجتماعي فى التزود بالمعلومات وقت الأزمات:14817692710.21608/sjsj.2021.176927ARمحمد سعد الدين محمدالشربينيتم ترقية سيادته بهذا البحث لدرجة استاذ بقسم الإعلام بکلية الآداب - جامعة دمياطJournal Article20210610تهدف الدراسة إلى کيفية تزود الشباب المصري (طلاب قسم الاعلام) بالمعلومات وقت الأزمات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وأسبابها وأهدافها، ولعل ظاهرة إقبال الشباب على وسائل التواصل الاجتماعي للتزود بالمعلومات في أوقات الأزمات المختلفة التي يشهدها المجتمع المصري ،والتي تعد مصدراً هاماً في الحصول عليها باختلاف المواقع المستخدمة لهؤلاء الشباب فتحتاج إلى التعمق بشکل أکبر في طبيعة هذه المعلومات.<br /> واعتمدت الدراسة على منهج المسح الاعلامى بالعينة وعينة عشوائية من طلاب قسم الاعلام کلية الآداب جامعة دمياط وکانت 301 من الذکور والاناث 85 طالبا ، 216طالبة ومن السنوات الدراسية الأربعة حسب السنة في الفصل الثاني من العام الدراسي 2017/2018م.<br /> <strong>وتوصلت الى عدد من النتائج من أهمها :</strong><br /> 1- إن من أهم أسباب استخدام الشباب المصري لمواقع التواصل الاجتماعي التميز في سرعة نقل الأخبار والتي تعد بذلک اداة هامة في نقل خصائص وسمات تکنولوجيا الاتصال في الفورية والانية<br /> 2- وتعد تحديد المواقف تجاه الأزمات لشغل وقت فراغهم من أهم أهداف استخدام الشباب المصري لمواقع التواصل الاجتماعي کمصدر للحصول على المعلومات ،والتي بلغت نسبتها 49% بالنسبة لإجمالي الأهداف الأخرى التي تناولتها الدراسة .<br /> وتعد فترة حدوث الأزمات ومتابعتها للشباب على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي بلغت نسبتها (44.8%) من إجمالي الاستجابات لعينة الشباب المصري محل الدراسة من أهم الاوقات التي ينشغل فيها الشباب بمتابعة تلک الأزمات.<br /> <strong>Use of university youth for social networking sites in the supply of information to the time of crisis (a field study on a sample of students from the Department of Media)</strong><br /> The study aims at how to provide young Egyptian students (Department of Media) information crisis time through social networking sites, their causes and objectives, and perhaps motivated young phenomenon on social media to provide information in times of various crises taking place in the Egyptian society, which is an important source of access by different The sites used for these youths, so you need to delve more deeply into the nature of this information.<br /> The study was based on survey methodology Media random sample of students from the Department of Information and sample Faculty of Arts, University of Damietta and were 301 male and female students 85 216 students and four school years by year in the second quarter of 2017/2018 m school year.<br /> <strong>And it reached a number of results including:</strong><br /> 1- One of the most important reasons for Egyptian youth using social networking sites is the excellence in the speed of transmitting news, which is thus an important tool in transmitting the characteristics and features of communication technology in the immediate and immediate manner. 2- Determining attitudes towards crises to occupy their spare time is one of the most important goals of Egyptian youth using social media as a source for obtaining information, which amounted to 49% of the total other goals covered by the study. The period of crises occurring and its follow-up to youth on social media, which amounted to (44.8%) of the total responses of the sample of Egyptian youth under study, is one of the most important times when young people are busy following up on these crises.<br /> <strong> </strong>https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176927_528f97aeb86210f963f5a442ce22b132.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101توظيف الإنفوجراف الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي في مواجهة الشائعات:4910717691010.21608/sjsj.2021.176910ARرحاب محمدأنورتم ترقية سيادتها لدرجة استاذ مساعد بقسم الإعلام-کلية الآداب - جامعة المنياJournal Article20210610سعت الدراسة إلى تحليل الانفوجراف الذي ينشره المرکز الإعلامي على الصفحة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء لدحض وتصحيح الشائعات للتعرف على الاستراتيجيات المستخدمة في نفيه للشائعات وأطر دحضه لها، خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2019 للوقوف على الدور الذي يقوم به المرکز الإعلامي في هذا الصدد، بعد أن أصبح الجهة المختصة بالقيام بهذا الدور بعد عمل آلة الشائعات بنشاط منقطع النظير في مصر ساعد عليه الاستخدام السيء لوسائل التواصل الاجتماعي خاصة " فيس بوک" الذي أصبح بيئة خصبة لتوليد وترويج الشائعات منذ عام 2011<br /> منهج الدراسة :<br /> اعتمدت الدراسة على منهج المسح.<br /> وطبقت ثلاثة أدوات بحثية هي: تحليل المضمون وتحليل الأطر والتحليل الدلالي، على کل الإنفوجراف الذي نشره المرکز الإعلامي على صفحة رئاسة مجلس الوزراء على "فيس بوک" اعتبارًا من 1 يناير 2019 وحتى 30 يونيو لنفس العام بواقع (291 إنفوجراف).<br /> الإطار النظرى للدراسة:<br /> اعتمدت الدراسة على نظرية تحليل الأطر الإعلامية للتعرف على الأطر المختلفة التى يستند إليها الإنفوجراف الرسمي في دحض الشائعات وتصحيحها.<br /> نتائج الدراسة:<br /> تبين من تحليل الإنفوجراف الذي قدمه المرکز الإعلامي خلال فترة الدراسة أن أکثر القطاعات التي استهدفت بالشائعات هي التعليم ثم الصحة ثم الاقتصاد ثم التموين وهي أکثر القطاعات الحيوية التي تمس حياة المواطنين بشکل مباشر، وتبين تکرار نشر شائعات معينة والرد عليها وهو ما يعکس حرص المرکز الإعلامي على تتبع الشائعات ودحضها کلما انتشرت حتى ولو کان تولى الرد عليها من قبل.<br /> أوضحت النتائج أن هدف "إثارة غضب وسخط المواطنين" جاء على رأس الأهداف التي سعت الشائعات إلى تحقيقها، ويليه "الإرباک"، ثم "التشويه" سواء کان تشويه لإنجازات الدولة أو تشويه للحکومة، يليه "إثبات الفشل" ، وجاء في المرتبة الأخيرة هدف "بث الخوف". <br /> وبينت النتائج اعتماد غالبية الإنفوجراف في دحض الشائعات على النفي الکامل لها، وکانت أبرز الإستراتيجيات المستخدمة في نفي الشائعات النفي مع تصحيح المعلومة المغلوطة، وتمثلت الأطر المستخدمة في دحض الشائعات في إطار "بث الطمأنينة" في المرتبة الأولى، وتلاه "تصحيح المعلومات"، وأخيرًا إطار "توضيح الحقائق"ty<br /> Abstract:<br /> The study sought to analyze the infograph published by the media center on the official page of the Prime Minister's Office to refute and correct the rumors to identify the strategies used in his denial of rumors and the frameworks refuting them, during the first six months of 2019 to find out the role played by the media center in this regard, after he became the competent authority to do this role after the work of a machine with unprecedented activity in Egypt helped by the bad use of social media, especially "Facebook" which became an environment to generate and spread rumors Since 2011.<br /> Method:<br /> The study based on the survey method.<br /> Three research tools were applied: content analysis, frame analysis and semantic analysis, to all the infographs posted by the Media Center on the Prime Minister's Facebook page from January 1, 2019 to June 30, 2019.<br /> Theoretical framework of the study:<br /> The study relied on the Framing theory to identify the different frameworks on which the official infograph is based in refuting and correcting rumors.<br /> Study results:<br /> The analysis of the infograph provided by the media center during the study period showed that the most sectors targeted by rumors are education, then health, then economy, then supply, which is the most vital sector that directly affects the lives of citizens, and shows the frequency of spreading certain rumors and responding to them, which reflects the media center's keenness to track rumors and refute them whenever they spread even if they were answered before.<br /> The results showed that the goal of "provoking the anger and indignation of citizens" came at the top of the goals that the rumors sought to achieve, followed by "confusion", and then "distortion" whether it is a distortion of the achievements of the state or a distortion of the government, followed by "proof of failure", and came in the last place the goal of "instilling fear". <br /> The results showed that the majority of the infographs relied on the refutation of the rumors on their complete denial, and were the most prominent strategies used in the denial of the rumors while correcting the misinformation, and the frameworks used to refute the rumors in the framework of "instilling reassurance" in the first place, followed by "correction of information", and finally the framework of "clarifying the facts".<br /> <br /> <br /> https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176910_2ada062544ab21ad199962a406cd788f.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101الممارسات الشخصية والمهنية للصحفيين على مواقع التواصل الاجتماعي:10916417690310.21608/sjsj.2021.176903ARحسين محمدربيعتم ترقية سيادته بهذا البحث لدرجة استاذ مساعد بالمعهد الدولي العالي للإعلام بالشروق.Journal Article20210610تناولت الدراسة الراهنة بالرصد والتحليل الممارسات الشخصية والمهنية للصحفيين المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي بالتطبيق على موقع "فيس بوک"، وذلک من خلال دراسة ميدانية أجريت على عينة قوامها 150 صحفيًا وصحفية من مستخدمي "فيس بوک" في الصحف المصرية، وخلصت النتائج إلى مجموعة من المؤشرات فيما يتعلق بطبيعة الممارسات الشخصية والمهنية لهؤلاء الصحفيين على موقع "فيس بوک"، نوجزها فيما يلي، ثم نختم الدراسة بتصور مقترح لمدونة سلوک تنظم تعامل الصحفيين مع مواقع التواصل الاجتماعي في ضوء نتائج الدراسة الراهنة وبالاستفادة من التجارب المماثلة في المؤسسات الإعلامية والصحفية الأجنبية.<br /> وقد أظهرت النتائج حرص الصحفيين المصريين –عينة الدراسة- على استخدام موقع "فيس بوک"، وتنوع هذا الاستخدام ما بين حساب شخصي "Account"، صفحة شخصية "Page"، أو مجموعة "Group"، کما تنوعت خصائص الهوية الإلکترونية لکلٍّ منهم على الموقع؛ حيث إن غالبيتهم يستخدمون موقع "فيس بوک" بأسمائهم الحقيقية، إلى جانب البعض يستخدمون الموقع بأسماء الشهرة، وبعض آخر يدمجون الاسم الحقيقي مع اسم مستعار، وقلة منهم يستخدمون الموقع بأسماء مستعارة، وتتفق هذه النتيجة مع دراسات کلٍّ من <strong><em>بلبالي مصطفى (2013) وإيمان السيد (2015) </em></strong><strong>و</strong><strong><em>Torres Elvira</em></strong><strong><em>(</em></strong><strong><em>2011)</em></strong>التي کشفت نتائجها عن أن غالبية الصحفيين يمتلکون حسابات خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن معظمهم يستخدمون هذه المواقع في ممارستهم لمهنة الصحافة، کما اتفقت مع دراستي <strong><em>مجدي الداغر (2013)، </em></strong><em>و<strong>أحمد المسيند (2012)</strong></em>فيما يتعلق باستخدام أغلب الصحفيين مواقع الشبکات الاجتماعية بأسمائهم الحقيقية ونسبة قليلة منهم يستخدمون أسماءًا مستعارة.https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176903_e69f0bf664c74ba39c0edacae2d6551c.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101أطر المعالجة الصحفية للعمليات العسکرية للقوات المسلحة المصرية ضد التنظيمات الإرهابية في سيناء "العملية الشاملة 2018م نموذجا ً"16524017692410.21608/sjsj.2021.176924ARمجديالداغرأستاذ مساعد الصحافة وتکنولوجيا الاتصال-کلية الآداب -جامعة المنصورةJournal Article20210610استهدفت الدراسةالتعرف على نتائج العمليات العسکرية التي تقوم بها القوات المسلحة المصرية ضد التنظيمات الارهابية في سيناء منذ 2018م وحتى 2020م والتي حظيت باهتمام وسائل الاعلام والمواقع الالکترونية المصرية ، کما استهدفت الکشف عن نوع الخطاب الإعلامي وتوجهاته، ومسارات البرهنة، والقوى الفاعلة، والأطر المرجعية التي اعتمدت عليها ، وأطر الأسباب والنتائج والحلول المستخدمة في المعالجة ، واعتمدت الدراسة على منهج المسح وأداة تحليل المضمون وأدوات الخطاب الصحفي المنشور على العملية الشاملة بموقعي صحف الدراسة ( الأهرام ، المصري اليوم ) وفق أسلوب الحصر الشامل ، وقد بلغت نحو (292) موضوعاً خلال الفترة من 9 فبراير 2018- 31 ديسمبر 2020م .<br /> وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها:تعدد قضايا الإرهاب التي صاحبت العملية العسکرية في سيناء، والتي تمثلت فى استهداف المنشآت الحکومية والاعتداء على کمائن الجيش والشرطة ، يليها العمليات الانتحارية ، ومحاولات اغتيال رموز الفکر والسياسة والدين، وعمليات الخطف واحتجاز الرهائن، وقرصنة المواقع الالکترونية ، واستخدام العبوات الناسفة والسيارات المفخخة، والسطو على ممتلکات الأقباط فى سيناء، وهو ما يشير إلى تنوع استراتيجيات التنظيمات الإرهابية في سيناء بين استخدام العبوات الناسفة عام 2015، واستراتيجية القنص عن بُعد عام 2016، والعمليات الانتحارية عام 2017 ، ثم عودة إلى العبوات الناسفة عامي 2019- 2020م<br /> کما أظهرت الدراسة أيضاً تصدر أطر نجاح العملية العسکرية في سيناء قائمة أطر نتائج العملية الشاملة ، يليها أطر التأکيد على مکانة الجيش المصري وکفاءته القتالية في العمليات العسکرية ، وتفعيل قانون الإرهاب والمحاکمات العاجلة، ووقف عمليات التنظيمات الارهابية في سيناء وخارجها، ودعم تنمية سيناء ومشروعات القناة، ورفض انتقادات المنظمات والصحف الدولية إزاء العمليات في سيناء، يقابله دعم القوى السياسية والتأييد الشعبي لقرار الرئيس وتفويضه لمحاربة الارهاب باستخدام مفهوم القوة الغاشمة، والقضاء على قيادات التنظيمات الارهابية والفکر والمتطرف في سيناء ، ومن ثم فقد تصدر الرئيس السيسي قائمة الشخصيات المحورية الواردة في العمليات العسکرية في سيناء ، باعتباره القائد الأعلى للقوات المسلحة ، وصاحب قرار العملية الشاملة للقضاء على الإرهاب والتنظيمات الإرهابية في سيناء .<br /> <strong>الکلمات الدالة:</strong>الأُطُر الخبرية – العمليات العسکرية المصرية، ظاهرة الإرهاب – التنظيمات الإرهابية – تحليل الخطاب.<br /> <strong> </strong><br /> <strong>Summary </strong><strong>English:</strong><br /> The study aimed to identify the results of the military operations carried out by the Egyptian armed forces against terrorist organizations in Sinai from 2018 AD to 2020 AD, which received the attention of the Egyptian media and websites, as well as to reveal the type of media discourse and its directions, the paths of proof, the active forces, and the reference frameworks that were adopted The study relied on the survey method, the content analysis tool, and the press discourse published on the study newspapers website, and the total of what was analyzed on my site (Al-Ahram, Al-Masry Al-Youm) according to the comprehensive inventory method amounted to about (292) subjects.<br /> The study found a number of results, including: The multiplicity of terrorism cases that accompanied the military operation in Sinai, which represented the targeting of government installations and attacks on army and police ambushes, followed by suicide operations, and attempts to assassinate symbols of thought, politics and religion, kidnappings and hostage-taking, and hacking of websites, And the use of improvised explosive devices and car bombs, and the robbery of Coptic property in Sinai, which indicates the diversity of terrorist organizations' strategies in Sinai between the use of IEDs in 2015, the strategy of remote sniping in 2016, suicide operations in 2017, and then a return to IEDs in 2019- 2020<br /> The study also showed that frameworks for the success of the military operation in Sinai top the list of frameworks for the results of the comprehensive operation, followed by frameworks for affirming the status of the Egyptian army and its combat competence in military operations, activating the terrorism law and urgent trials, stopping the operations of terrorist organizations in Sinai and abroad, and supporting the development of Sinai and the canal projects. He rejected the criticism of international organizations and newspapers about the operations in Sinai, matched by the support of political forces and popular support for the president's decision and his authorization to fight terrorism using the concept of brute force, and to eliminate the leaders of terrorist organizations, ideology and extremism in the Sinai. Sinai, as the Supreme Commander of the Armed Forces, and the author of the comprehensive operation to eliminate terrorism and terrorist organizations in Sinai<br /> <strong>Key words</strong>: news frameworks - the phenomenon of terrorism - terrorist organizations - discourse analysis.<br /> <strong> </strong><br /> <br /> <br /> <br /> https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176924_be5a223ba3642b26a7ea95d2aacc5db3.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101دراسة تقييمية لمقرر التدريب الميداني الخاص بالإعلام التربوي في ضوء النموذج التکاملي24130217692010.21608/sjsj.2021.176920ARساره فايزعبد المسيحمدرس بقسم الإعلام التربوي بکلية التربية النوعية- جامعة القاهرة.Journal Article20210610من خلال إشراف الباحثة على العديد من طلاب الإعلام التربوي في مقرر التدريب الميداني في العديد من المدارس الحکومية والخاصة جاء الإحساس بالمشکلة البحثية حيث وجدت الباحثة أن هناک ضرورة لوضع تصور مقترح لتطوير مقرر التدريب الميداني وذلک في إطار النموذج التکاملي الذي يستند على أهمية تکامل عناصر العملية التدريبية التي تشمل (المهارات الذهنية والمهنية التي يجب إکسابها للطلاب المتدربين، وأساليب التدريب والتقييم، مهام ومسئوليات المشرف الأکاديمي تجاه الطلاب المتدربين، وتعاون أماکن التدريب مع الطلاب المتدربين، و الإمکانيات والموارد المادية والتکنولوجية اللازمة لعملية التدريب).<br /> توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها:<br /> 1- في ضوء النموذج التکاملي فإن التدريب الميداني لا يتوفر فيه التکامل بين ما يتدرب عليه الطلاب المتدربين خلال فترة التدريب وبين الواقع العملي للإعلام التربوي في أماکن التدريب والتي غالباً ما تکون المدارس.<br /> 2- توظيف النموذج التکاملي في أسلوب التدريب الميداني بحيث أن تطبق المناحي الأساسية للنموذج خلال فترة التدريب وتشمل (<strong>المنحى التکاملي القائم على تعلم المفاهيم الأساسية</strong>، <strong>المنحى التکاملي القائم على تطوير مناحي التفکير التباعدي</strong>، <strong>المنحى التکاملي القائم على رؤية القضايا من وجهات نظر متعددة، المنحى القائم على تعزيز الجوانب الأکاديمية في الإعداد التربوي</strong>، <strong>المنحى التکاملي القائم على ربط الجوانب الأکاديمية بالواقع، المنحى التکاملي القائم على ربط الکلية بالمجتمع المدرسي</strong>)، وبالإضافه إلى ذلک فإن تطبيق النموذج التکاملي في عملية التدريب الميداني يتطلب تدريس مهارات التربية الإعلامية بإستخدام الوسائل التکنولوجية الحديثة.https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176920_46c797566eea7e7f3826d183ff5cfd68.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101المعالجات الجرافيکية لإخراج الصور المتتابعة في الصحف المصرية:30334317690510.21608/sjsj.2021.176905ARرحاب الداخليمحمــدتم ترقيم سيادتها لدرجة استاذ مساعد بقسم الإعلام – کلية الآداب - جامعة أسيوطJournal Article20210610 اتخذت هذه الدراسة من الصور المتتابعة الصحفية والمتمثلة في حديث الصور بجريدة الأهرام مجالًا لرصد وتوصيف وتحليل المعالجات الجرافيکية الخاصة بها للتعرف على مدى استفادة الصحافة من معطيات وتقنيات التکنولوجيا الرقمية وخاصة برامج الجرافيک في إخراج الصور المتتابعة الصحفية ومدى تأثر هذه التصميمات الجرافيکية بموضوع الصور.<br /> وقد اعتمدت الدراسة على منهج المسح, وتم استخدام أداة التحليل الکمي والکيفي للشکل کأداة لتحليل 161 موضوعًا لحديث الصور يتضمنوا 691 مادة مصورة تم جمعها لمدة 6 شهور بأسلوب الحصر الشامل على جميع أعداد جريدة الأهرام الصادرة من 1/7/2016م حتى 31/12/2016م.<br /> وقد أوضحت النتائج العامة لهذه الدراسة أن توظيف البرامج الجرافيکية في إخراج الصور المتتابعة الصحفية کان ضعيفًا ولم يستفيد إخراج الصور المتتابعة من تلک التکنولوجيا بالشکل الکافي بالرغم من أن التقدم التکنولوجي حاليًا أتاح آفاقًا جديدة للخلق والإبداع في مجال الإخراج الصحفي بصفة عامة, وإخراج الصور المتتابعة بصفة خاصة، فقد اعتمد التصميم الجرافيکي لإخراج الصور المتتابعة على برامج التصميم ثنائية الأبعاد لإحداثالمعالجات الفنية على الصورة أو على أي جزء منها, أو على مجموعة الصور المکونة لحديث الصور, ومن أهم البرامج التي أعتمد عليها حديث الصور هو برنامج (أدوبي فوتوشوب)، ولم يستخدم حديث الصور التصميمات ثلاثية الأبعاد بالرغم من أهميتها في تصميم الرسوم التوضيحية المعلوماتيةhttps://sjsj.journals.ekb.eg/article_176905_7d95202cfe78003d2446b52c537f24b2.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101الضوابط المهنية والقانونية لحماية الخصوصية الفردية في التشريعات الإعلامية العربية:34543317692310.21608/sjsj.2021.176923ARعماد الدين علي أحمدجابرتم ترقية سيادته بهذا البحث لدرجة استاذ ، قسم الإعلام، کلية الآداب، جامعة حلوان.Journal Article20210610<strong><span style="text-decoration: underline;">مشکلة الدراسة</span></strong><strong><span style="text-decoration: underline;">:</span></strong>تدور حول الضوابط المهنية والقانونية التي وضعتها التشريعات الإعلامية العربية لحماية الإنتهاکات المتعلقة بالخصوصية الفردية، التي يمکن أن ترتکبها المؤسسات الإعلامية التقليدية والجديدة، تجاه الأفراد العاديين أو الشخصيات الاعتبارية بالتطبيق على قوانين الإعلام في مصر والکويت والجزائر .<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">الاطار النظري:</span></strong> اعتمدت هذه الدراسة على المدخل السيوسيولوجى Sociological Approach الخاص بدراسة تطور التشريعات والتي يرى أنها انعکاسات للعلاقات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية فى المجتمعات، ودور التشريعات فى تحديد المسؤوليات القانونية والأخلاقية للصحفيين في التعامل مع التشريعات الإعلامية.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">ـ نوع الدراسة</span></strong><strong><span style="text-decoration: underline;">: </span></strong><strong><span style="text-decoration: underline;"> </span></strong>تعد هذه الدراسة من قبيل الدراسات الوصفية<strong><span style="text-decoration: underline;">.</span></strong><br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">عينة البحث والدراسة</span></strong><strong><span style="text-decoration: underline;"> :</span></strong><br /> <strong>وکانت التشريعات والقوانين التى خضعت للدراسة والتحليل في جمهورية مصر العربية</strong><strong>:</strong><br /> 1ـــ قانون رقم 13 لسنة 1979 في شأن اتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري.<br /> 2ـــ قانون سلطة الصحافة رقم 148 لسنة 1980.<br /> 3ـــ قانون تنظيم الصحافة رقم 96 لسنة 1996.<br /> 4ـــ قانون التنظيم المؤسسي للصحافة والإعلام رقم 92 لسنة 2016.<br /> <strong>أما التشريعات والقوانين التى خضعت للدراسة والتحليل فى دولة الکويت فکانت</strong><strong> :</strong><br /> 1ـــ قانون رقم 3 لسنة 2006 لسنة 2006 في شأن المطبوعات والنشر.<br /> 2ـــ قانون رقم 61 لسنة 2007 بشأن الإعلام المرئي والمسموع.<br /> 3ـــ قانون رقم 37 لسنة 2014 بإنشاء تأسيس هيئة تنظيم الإتصالات وتقنية المعلومات.<br /> 4ـــ قانون الإعلام الإلکتروني الجديد يناير 2016 .<br /> أما التشريعات والقوانين التى خضعت للدراسة والتحليل فى جمهورية الجزائر فکان :<br /> 1ـــ قانون الإعلام الجزائري لسنة 1982.<br /> 2ــــــ قانون الاعلام الجزائري رقم 07-90 المؤرخ في 03 أفريل 1990.<br /> 3ــ قانون الإعلام الجزائري رقم 05-12 الصادر فى 12 يناير 2012.<br /> 4ـــ ﻗﺎﻧﻮن رﻗــﻢ 04 - 14 لسنة 2014 المتعلق ﺑﺎﻟﻨﺸﺎط اﻟﺴﻤﻌﻲ اﻟﺒﺼﺮي الجزائري.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">نتائج الدراسة : </span></strong>ــــ أوضحت نتائج الدراسة تعدد مفردات الخصوصيات الفردية التي سعت قوانين وتشريعات الإعلام في البلدان الثلاث إلى حمايتها وصيانتها من انتهاکات الإعلام لها، وتمثلت في: ــــــــ ضرورة احترام حرمة الحياة الخاصة للمواطنين وکرامتهم الإنسانية وحرياتهم الدستورية، ومنع کافة أشکال التجريح الشخصي والإساءة المادية أو المعنوية، ومنع استغلال السلطة أو النفوذ لانتهاک خصوصياتهم الفردية.<br /> ــــ حماية خصوصية القضايا المنظورة أمام القضاء، ومنع خدش الآداب العامة أو التحريض على مخالفة النظام العام أو مخالفة القوانين أو ارتکاب الجرائم أو نشر أو بث صور أو أقوال تمس بالخلق العام أو تستفز مشاعر المواطن.<br /> ــــ الامتناع عن التشهير أو التحريض على الکراهية أو العنف أو الإرهاب أو التمييز على أسس العرق أو اللون أو الدين أو الجنس أو الأصل أو المستوى الاجتماعي، وعدم نشر ما يدعو إلى الدعوات العنصرية أو امتهان الأديان أو الدعوة إلى کراهيتها أو الطعن في إيمان الآخرين أو ترويج التحيز أو الاحتقار لأي من طوائف المجتمع.<br /> ــــ عدم استخدام الصحافة والإعلام عامة في اتهام المواطنين بغير سند، أو في استغلال حياتهم الخاصة للتشهير بهم أو تشويه سمعتهم أو لتحقيق منافع شخصية من أي نوع، وحماية الأطفال والأحداث من تأثير المواد الإعلامية .<br /> ــــ عدم إبراز أخبار الجريمة ونشر أسماء وصور المتهمين أو المحکوم عليهم في جرائم الأحداث، وعدم إهانة أو تحقير رجال القضاء أو أعضاء النيابة العامة أو ما يعد مساسا بنزاهة القضاء وحياديته أو ما تقرر المحاکم أو جهات التحقيق سريته.<br /> ــــ ممنوع کل أشکال التحريض أو الإغواء لارتکاب أعمال الدعارة والفجور باستخدام الشبکة المعلوماتية أو بإحدى وسائل تقنية المعلومات، أو توجيه رسائل تهديد أو إهانة أو رسائل منافية للآداب أو نقل خبراً مختلقاً بقصد إثارة الفزع.<br /> ــــ عدم الدخول بدون أذن أو تصريح للبريد الإليکتروني الخاص بالأفراد العاديين والعبث بمحتوياته، أو استخدام هذا البريد الإليکترونى فيما لا يخصه وفي أمر يسيء إلى صاحب البريد الاليکتروني.<br /> ــــ يمنع استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في تعريض حياة المواطنين وأمنهم للخطر، أو الإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي أو ازدراء أحد الأديان السماوية، أو الاعتداء على أي من الحقوق والحريات التي يکفلها الدستور.<br /> ــــ منع التنصت على الآخرين من خلال الأجهزة الهاتفية، أو استخدامها عن طريق نشر الفاظ بذيئة أو مخلة بالحياء أو تحريض على الفسق والفجور، أو على تهديد يمس النفس أو المال أو الشرف أو العرض.<br /> <strong>ـــ من الضوابط المهنية والقانونية</strong> لحماية الخصوصية الفردية اتفاق قوانين وتشريعات الإعلام في البلدان الثلاث على توضيح خطورة انتهاکات الخصوصية الفردية عن طريق شبکات التواصل الاجتماعي، حيث اتفقت التشريعات الثلاث على تغليظ العقوبة والتي فاقت عقوبة الجرائم التي ترتکب عن طريق الإعلام التقليدي الصحفى والمجلات والإذاعة والتليفزيون.<br /> <strong>ـــ من الضوابط القانونية</strong> لحماية الخصوصية الفردية اتفاق القوانين محل الدراسة على تنفيذ أشد العقوبات حال انتهاک الخصوصية الفردية في حال تناول الإعلام للقضايا المنظورة امام المحاکم ولم يصدر بها حکما قضائيا نهائيا، أو صدر حکما بعدم وحظر النشر فيها، خاصة القضايا المتعلقة بقضايا الشرف والعرض والعلاقات الشخصية من زواج وطلاق وُخلع وإثبات النسب.<br /> <strong>ـــ من الضوابط المهنية والقانونية</strong> لحماية الخصوصية الفردية فى قوانين الإعلام بالبلدان الثلاث حرصها على حماية الخصوصية الفردية للأطفال من انتهاکات وسائل الإعلام المختلفة، حيث نصت هذه التشريعات بصورة قطعية الثبوت والدلالة إلى حماية خصوصية الأطفال والأحداث صغار السن من أية انتهاکات.<br /> <strong>ــ بينت الدراسة أنه لتقليل إنتهاکات وسائل الإعلام المختلفة للخصوصية الفردية</strong> لابد من زيادة الاهتمام بالقائم بالاتصال والتأکد من مدى تفهمه وإدراکه للقواعد الأخلاقية التى تحکم العمل الإعلامي سواء المنصوص عليها في التشريعات الإعلامية أو في مواثيق الشرف الصحفية والإعلامية منها، والمتصلة بعادات المجتمع وتقاليده، ومدى وعيهم بالمسؤولية الاجتماعية تجاه مجتمعهم وتجاه المواطنين، وحتمية وضع آليات للضبط الأخلاقي لما يُعرض ويبث من خلاله، مع وضع تصور لمعايير أخلاقية تحکم العمل الإعلامي.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;"> </span></strong><strong>"Professional and Legal Controls for the Protection of Individual Privacy in Arab Media Legislation, Comparative Analytical Study"</strong><br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">Accepted for publication</span></strong> in the Egyptian Journal of Media Research, Faculty of Mass Communication, Cairo University.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">The problem of the study</span></strong>; revolves around the professional and legal controls established by the Arab media legislation to protect violations of individual privacy, which can be committed by traditional and new media institutions towards ordinary individuals or legal persons by applying to the media laws in Egypt, Kuwait and Algeria.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">The theoretical framework:</span></strong> This study was based on the sociological approach to study the evolution of legislations, which is considered to be the repercussions of the social, economic and cultural relations in societies, and the role of legislations in determining the legal and moral responsibilities of journalists in dealing with media legislation.<br /> Type of study: This study is a descriptive study.<br /> ample Research and Study:<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">The legislation and laws studied and analyzed in Egypt:</span></strong><br /> 1-Law No. 13 of 1979 concerning the Egyptian Radio and Television Union.<br /> 2-The Press Authority Law No. 148 of 1980.<br /> 3. Press Regulation Law No. 96 of 1996.<br /> 4 Law of Institutional Organization for Press and Information No. 92 of 2016.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">The legislation and laws studied and analyzed in Kuwait were:</span></strong><br /> 1-Law No. 3 of 2006 for the year 2006 regarding publications and publishing.<br /> 2-Law No. 61 of 2007 Concerning the Audiovisual Media.<br /> 3- Law No. 37 of 2014 establishing the establishment of the Telecommunications Regulatory Authority and Information Technology.<br /> New Electronic Media Act January 2016.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">The legislation and laws studied and analyzed in Algeria were:</span></strong><br /> 1-Algerian Media Act of 1982.<br /> 2 Algerian Information Act No. 07-90 of 03 April 1990.<br /> 3 Algerian Media Law No. 05-12 of 12 January 2012.<br /> 4 Law No. 04-14 of 2014 concerning Algerian audiovisual activity.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">The results of the study:</span></strong> The results of the study revealed the multiplicity of individual characteristics that the media laws and legislations in the three countries have sought to protect and protect from the media violations of them. These included the need to respect the inviolability of the private life of the citizens, their human dignity and constitutional freedoms, Or moral, and prevent the exploitation of power or influence to violate their individual privacy.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">-The protection of the privacy</span></strong> of cases before the judiciary, the prevention of defamation of public morals, incitement to violate public order, violation of laws, the commission of crimes, the publication or transmission of images or statements that affect public morality or provoke the feelings of citizens.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">Refrain from defaming,</span></strong> inciting hatred, violence, terrorism, discrimination on grounds of race, color, religion, sex, origin or social level, and not disseminating calls for racism, defamation of religions, advocating hatred, challenging the faith of others, or promoting Bias or contempt for any community.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">-Not to use the press</span></strong> and the media in general to accuse citizens without a bond, to exploit their private lives to defame them, to defame their reputation or to achieve personal benefits of any kind, and to protect children and juveniles from the influence of media materials.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">- Not to show the news</span></strong> of the crime and to publish the names and pictures of the accused or convicted of juvenile crimes, and not to insult or insult the judges or members of the Public Prosecution or prejudice the impartiality and impartiality of the judiciary or what the courts or secret authorities decide.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">-All forms of incitement</span></strong> or seduction are forbidden to commit acts of prostitution or immorality by using the Internet or by means of an information technology device, or to send threatening or insulting messages or messages contrary to morality or to convey fabricated news in order to cause panic.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">-Do not enter without permission</span></strong> or permission to email ordinary people and tamper with their contents, or use this e-mail address in any way that does not belong to him and in a way that harms the owner of the e-mail.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">-The use of social networking sites</span></strong> is not allowed to endanger the lives and security of citizens, harm national unity and social peace, disdain one of the heavenly religions, or violate any of the rights and freedoms guaranteed by the Constitution.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">-The study showed</span></strong> that to reduce the violations of the individual media to individual privacy, it is necessary to increase the attention of the communicator and to ascertain the extent of his understanding and awareness of the ethical rules that govern the media work whether stipulated in the media legislation or in the press and media codes of honor, and related to the customs and traditions of the society And the inevitability of establishing mechanisms for the ethical control of what is presented and disseminated through it, with a vision of ethical standards governing the media work.https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176923_670dcf596012fa9101c994ff8ec8e618.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101عوامل الرضا الوظيفي للمخرج الصحفي وعلاقته بنمط الملکية في الصحف اليومية المصرية:43548517690210.21608/sjsj.2021.176902ARفتحي إبراهيمإسماعيلمدرس بقسم الإعلام بکلية الآداب – جامعة بنهاJournal Article20210610 سعت الدراسة إلى الکشف عن " معوقات الرضا الوظيفي للمخرج الصحفي في الصحافة المصرية وعلاقتها بنمط الملکية"حيث قامت الدراسة بتحليل استمارات الاستقصاء التى أجاب عنها المخرجين الصحفيين بصحف الدراسة، وذلک باستخدام منهج المسح وأستمارة الأستقصاء، وانتهت الدراسة إلى مجموعة من النتائج کان أبرزها : <br /> - أقرت عينة الدراسة بمختلف أنماط الملکية أنه يتاح إلى حدما لعينة الدراسة التجديد فى تصميم الصحيفة من خلال عمل ماکيت جديد للصحيفة ويتفق ذلک مع ماتوصلت له دراسة<strong> فتحى ابراهيم</strong> <strong>2013</strong> والتى تبين أن 61% من إجمالى المبحوثين يتاح لهم إلى حد ما التجديد فى شکل صحيفتهم<br /> <strong>- </strong>أکد غالبية عينة صحف الدراسة أن لديهم رضا عن وظيفتهم التى يشغلونها، ويتفق ذلک مع ماتوصلت له دراسة <strong>عزام على عنانزة 2018</strong>والتى تبين أن هناک مستوى متوسط من الرضا الوظيفى لدى الصحفيين العاملين بالصحف اليومية الأردنية ومع دراسة <strong>مرعى مدکور</strong>والتى تبين ارتفاع نسبة الرضا لدى الصحفيين بشکل عام عن عملهم في الصحافة بنسبة ( 74 %)، ومع ما توصلت إليه دراسة<strong>فتحى إبراهيم </strong>2020والتى أکدت أن عينة الدراسة راضون عن موقعهم الوظيفى داخل المؤسسة<strong>.</strong>https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176902_416ccc213eebc66fb943ca32dfc30f54.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101أطر تقديم النساء الرياضيات فى مصر بعينة من المواقع الصحفية العامة والمتخصصة48950917690110.21608/sjsj.2021.176901ARالزهراء احمدرشادمدرس مساعد بقسم الصحافة بکلية الإعلام – جامعة القاهرةJournal Article20210610يهدف هذا البحث إلى رصد وتحليل أطر تقديم النساء الفاعلات فى مجال الرياضة بالبوابات الالکترونية لصحف الأهرام والوطن واليوم السابع وموقعى فى الجول ويلا کورة وذلک فى الفترة من 15 أکتوبر 2019 إلى 29 أکتوبر 2019، وتم تحليل عينة مواد صحفية بلغت (203) مادة صحفية بطريق العينة العمدية المتضمنة على تغطيات شئون النساء الرياضيات سواء فى تغطية مستقلة أو تغطيات تشتمل على رياضة النساء والرجال معاً، وتم الاستعانة بأداة تحليل المضمون کأداة لتحليل البيانات، ومن أهم نتائج هذا البحث احتلال المواد الصحفية الخاصة برياضة الرجال 93.6% من إجمالى المواد التى تضمنتها هذه الدراسة بينما جاءت المواد الصحفية المتعلقة برياضة النساء 4.04% کما أبرزت التغطيات المتعلقة بالرياضيات تنوع الشخصيات الفاعلة ما بين لاعبات ومحکمات واداريات فى الأندية والاتحادات الرياضية.https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176901_07aa260d74499753c229ef83e86e85cd.pdfجامعة القاهرة، کلية الإعلامالمجلة العلمية لبحوث الصحافة2356-915820212120210101الصحــــافة وبنــاء الســلام المجتمعي51152817691410.21608/sjsj.2021.176914ARرحاب طلعتسلاًمباحثة دکتوراه بقسم الصحافة بکلية الإعلام – جامعة القاهرةJournal Article20210610تناول هذا البحث مفهوم صحافة السلام، والتطور التاريخي لهذا المفهوم والذي ارتبط بظهور النموذج الليبرالي في الدول الغربية الذي سيطر على رؤية دور وسائل الإعلام في المجتمع، ثم ظهور تقرير ماکبرايد لدراسة المشکلات التي تواجه وسائل الإعلام في دول العالم الثالث، وبروز المدرسة الأوربية التي تعتبر الاتصال عملية اجتماعية، وتعتبر وسائل الإعلام مؤسسة ضمن مؤسسات المجتمع الأخرى يصعب دراستها أو فهمها بمعزل عن هذه المؤسسات أو عن السياق الاجتماعي في المجتمع.
کما يرکز هذا البحث على جهود جون جالتونج في تطوير مفهوم صحافة السلام کرد فعل لمفهوم صحافة الحرب، ويري جالتونج أن مفهوم صحافة السلام يوفر مدخلا جديدا للإعلاميين في تغطية الأحداث يمُکنهم من البحث في الأسباب البنائية والثقافية للصراع ومدى تأثيره على حياة المواطنين، وتقديم المضمون الذي يعکس القواسم المشترکة بين کافة أطراف الصراع في مجتمع معين، وطرح مقترحات ومبادرات لتخفيف حدة هذا الصراع، المساعدة في بناء المؤسسات التي تساعد في إدارة الصراع دون الوصول لمستوى العنف مثل بناء قدرات مؤسسات المجتمع المدني.
ويتطلب تحقيق محاور هذا المدخل مجموعة من المحددات، أهمها تطوير القيم المهنية للقائم بالاتصال لمعالجة القضايا المجتمعية من خلال الترکيز على مضامين إخبارية وتحريرية جديدة تسعى لإحداث إدراک اجتماعي وإنساني بمعنى السلم المجتمعي والتماسک القيمي، وهو ما يٌحتم أن تکون قيمة صحافة السلام ضمن متطلبات التکوين الأکاديمي للإعلاميين، وتکون ضمن المتطلبات المهنية للصحافة.
ويتعلق نموذج صحافة السلام بمعالجة قضايا الصراع بطريقة أکثر شمولية وتبحث في أسباب الصراع، وتعتبر أن الصراع هو شيء طبيعي ويرتبط بوجود تعارض في الأهداف للمجموعات المختلفة في المجتمع حيث تسعى کل مجموعة إلى تحقيق أهدافها. ويتضمن النموذج مجموعة من المحددات الأساسية التي تميز خطاب صحافة السلام مقارنة بخطاب صحافة الصراع. وهذه المحددات تتعلق بأسلوب معالجة الصحافة لموضعات وقضايا الصراع، والکيفية التي يتم بها تقدية أطراف الصراع، وطبيعة اللغة المستخدمة في الخطاب الصحفي في معالجة قضايا الصراع. وقد اعتمدت هذه الدراسة مبادئ نموذج صحافة السلام کإطار نظري، حيث تم تطبيق هذه المبادئ في تطوير تساؤلا الدراسة للوقوف على الکيفية التي عالجت بها الصحف الإلکترونية المصرية أحداث الفترة الانتقالية من يناير 2011 إلى يونيو 2014.https://sjsj.journals.ekb.eg/article_176914_232b9e7b63e18a3b81a050286180e646.pdf