تبنى الشباب المصري للتطبيقات الإخبارية للصحف الإلکترونية عبر الهواتف الذکية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس بقسم الاعلام - کلية االاداب- جامعة کفر الشيخ

المستخلص

حاولت الدراسة الحالية التعرف علي مدى تبني الشباب للتطبيقات الإخبارية للصحف الإلکترونية عبر  الهاتف الذکي ، والتعرف على نية الشباب فى استخدام الشباب والتخطيط لها فى المستقبل ، ورصد أوجة الاستفادة منها والثراء المعرفى المتحقق منها , وعلاقة ذلک ببعض النماذج والنظريات الإعلامية ، وقد استندت الدراسة في إطارها النظري إلى نظرية الثراء المعرفى ،   نموذج قبول التقنية ,  المرتبط  بتبنى التکنولوجيا وتبنيها ،واعتمدت الدراسة على منهج المسح باستخدام أسلوب المسح بالعينة، حيث طبقت استمارة استبيان على عينة مکونة من 400 مبحوث الشباب من محافظتى القاهرة والجيزة ، الذى يمتلکون الهواتف الذکية ويستخدمون التطبيقات الإخبارية للصحف  .
وقد أکدت نتائج الدراسة على المستوى العام على استفادة الشباب من التطبيقات الإخبارية للصحف عبر الهواتف الذکية  کانت مرتفعة ، وفى هذا الصدد تشير نتائج الدراسة إلى تعدد أوجه استفادة استفادة الشباب من التطبيقات الإخبارية للصحف عبر الهواتف الذکية ومن أهمها: توفر لى الکثير من الوقت و الجهد  ، استخدام التطبيقات تفيدنى فى التعرف على مايقدم فى مجموعاتها المختلفة ، تمکننى من الحصول عليها بسرعة ودقة غير تقليدية ، متابعة تطورات الاحداث لحظة بلحظة، الوصول الى مصادر متعددة بسرعة، السرعة فى النفاذ الى الاخبار و المعلومات، التطبيقات توفر عناء البحث والجهد للحصول على المعلومات.
جاء "الحصول على الاخبار من مصادر متعددة"  فى صدارة  دوافع متابعة الشباب للتطبيقات الاخبارية للصحف الإلکترونية عبر الهواتف الذکية ، ثم مصدر مهم وواسع للمعلومات، ثم الالمام بالموضوعات و القضايا وتکوين راى بشانها،ثم توفر وقت وجهد،ثم متابعة تطورات الاحداث اولا باول، اتحکم فى الوقت الذى اقضية فى تصفح التطبيقات،يمکن استخدامها فى اى وقت وفى اى مکان، ثم سهولة الحصول على المعلومات، ثم الفضول وحب الاستطلاع، ثم تعودت الدخول على التطبيقات الاخباريةثم معظم التطبيقات مجانية، ثم تعرض اخبار التى لاتقدمها وسائل الاعلام التقليدية، ثم التفاعلية مع الاخبار بالمشارکة و التعليق، الشعور بالتميزعن الاخرين
جاء تطبيق اليوم السابع فى فى مقدمة التطبيقات الإخبارية التى يعتمد عليها الشباب فى الحصول على المعلومات،  ثم تطبيق بوابة الشروق ، يلية تطبيق المصرى اليوم ، ثم تطبيق تطبيق اخبارک، ثم تطبيق نبض، ثم تطبيق اخبار مصر العاجلة، ثم تطبيق اخبار مصر، ثم تطبيق الصحافة المصرية، ثم تطبيق خبر عاجل، تطبيق يلاکورة، تطبيق سبورت نيوز، ثم تطبيق فى الجول.
وجاء اتوقع ان استخدام التطبيقات فى المستقبل فى فى مقدمة التخطيط لتبنى التطبيقات الإخبارية للصحف مستقبلاً، ثم سوف اخبر من حولى عن هذة التطبيقات، ثم ساستمر فى استخدام التطبيقات، ثم سانصح الاخرين ممن حولى باستخدام هذة التطبيقات، ثم اخطط لاستخدامها فى حياتى کلها واداء اعمالى، ثم سوف اظل استخدم هذة التطبيقات حتى لو ظهرات وسائل آخرى.

الكلمات الرئيسية